Top تنمية مهارات الطفل Secrets
Top تنمية مهارات الطفل Secrets
Blog Article
وتعليم الأطفال كيفية توصيل احتياجاتهم ورغباتهم ومعتقداتهم وأفكارهم.
ينبغي على الأطفال ممارسة وتجربة العديد من الفرص، لاكتشاف أشياءٍ جديدة، مثل: القراءة، والموسيقا، والدراما، والفن، وزيارة المتاحف والحدائق، والغابات، والشواطئ، والثناء عليهم لتجربة الهوايات والأمور الجديدة، ودعمهم في السعي وراء اهتماماتهم، وتشجيعهم على الاستمرار، وعدم التخلّي عنها.[٢]
وتضيف فغالي أن هذه المهارات تحمي الأطفال من السلوكيات السلبية المنتشرة في المدارس كالعنف بين الأطفال، والإدمان وغيرها، بل إنها تجهز هؤلاء الصغار أيضا ليكونوا أكثر نجاحا في شبابهم، فتنمية المهارات الاجتماعية تجعل الطفل أكثر تعاونا ومحبا للعمل الجماعي، كما تساعدهم ليكونوا أكثر تأثيرا في المستقبل.
الربح والخسارة: من المهم في أثناء اللعب مع الطفل تبادل الأدوار معه، فيربح مرة ويخسر مرة، وهو ما يساعده على تحفيز الدافع لديه ليربح اللعبة، ويتقبل الخسارة بشكل جيد من دون أثر سلبي كبير عليه.
يتميز الطفل في المرحلة العمرية المبكرة بميوله نحو الاكتشاف والتجربة، وبناءً على ذلك فإن نسبة وقوعه في الأخطاء والمشكلات كبيرة لذا يجب على الأم بدايةً أن تمنح الثقة لطفلها لكي يواجه الخطأ ويتحمله والمساعدة على الخروج منه بطريقة صحيحة، وتجدر الإشارة إلى ضرورة تحلي الطفل بالصبر والمثابرة لاكتساب مهارة حل المشاكل.[٤]
ابدَأ بتعليم الطفل أساسيات السِّباحة في سنٍّ مُبكِّرة.
وتعرف الأخصائية الاجتماعية إيلينا فغالي المهارات الاجتماعية بأنها قدرة الطفل على التواصل والتفاعل مع أقرانه بلباقة واحترام وذكاء، واستطاعة التصرف مع المواقف تعرّف على المزيد التي يتعرض لها سواء إيجابية أو سلبية، والتمتع بالحوار وتقبل الآخر بعيدا عن العناد والانعزال والوحدة والخجل.
يُصبح الطفل أكثر قدرة على الاستماع إلى الآخرين وفهم مشاعرهم.
عدم المقدرة على التفاعل مع الغرباء لعدم قدرته على الانخراط مع أفراد غير مألوفين مثل أصحاب المحال التجارية أو الأطباء أو غيريهم.
التفكير المنطقي: يُساعدُ الشطرنج على تنمية مهارات التفكير المنطقي لدى الطفل؛ فهو يتعلَّم كيفيَّة تحليل المواقف، ووضع الخطط، واتِّخاذ القرارات بناءً على التَّفكير الاستراتيجي.
يقوم بتقديم تعليقات لا تتعلق بموضوع الحديث ويتصف حديثه بالسرعة والتوتر وسرد القصص بطريقة غير منظمة والصعوبة في التركيز على موضوع المحادثة.
التفاعل مع الآخرين: التفاعل مع الآخرين -مثل الأقارب والجيران- يعد مصدرا مهما لتنمية مهارات الطفل وتقوية قدرته على التفاعل الاجتماعي، وخاصة في الموقف الاجتماعية الجماعية كالحفلات والأعياد والأفراح، وغيرها من اللحظات التي يلتقي فيها أفراد العائلة مع بعضهم بعضا، لذلك، ينبغي الحرص على انخراط الطفل مع الآخرين ومساعدته في تكوين الصداقات في المدرسة وخارجها وتسجيله في نوادي رياضية.
ويقاطع الآخرين كثيراً وليس لديه القدرة على التناوب في الحديث.
لا يستطيع قراءة مشاعر وتعابير الآخرين اللفظية وغير اللفظية.